
عندما ينشأ الأنسان في بيئته و يستنشتق نسماتها يصبح صورة معبرة لها و يراها تحاكي فكره، فتصطبغ حياته بصبغتها و تولد مع كل كل لحظة من لحظات حياته التي يقضيها في بيئته ذكريات و أشخاض و أماكن و مؤثرات و مشاعر تجعله يصرخ قائلا كم أعشقك يا وطني
الحظور جزء من تراثنا ليس لأنها ليست مصائد للأسماك فقط بل هي قصص و حكايات لأجيال تتلو أجيال و فكر و مبادئ، أعواد و عصي و شباك منصوبة بطريقة معينة ، تلفي عليها كل الأسماك ، الصغير منها و الكبير ، و على نصيب راعيها الرزق منها ينفعه و ينفع من يرغب في صيدها الوافر المتنوع، قائمة على أساس المد و الجزر، و على الرغم من أنها لا تصمد في وجه الأمواج العاتية تراها تعود لكي تقف شامخة بسواعد تتعاضد لبنائها من جديد، فأين هي الحظور الآن و لماذا و كيف رحلت؟؟ و هل تعود حظرتنا شامخة من جديد و من الذي سيبنيها كي يعم الجميع خيرها مرة أخرى
الحظور جزء من تراثنا ليس لأنها ليست مصائد للأسماك فقط بل هي قصص و حكايات لأجيال تتلو أجيال و فكر و مبادئ، أعواد و عصي و شباك منصوبة بطريقة معينة ، تلفي عليها كل الأسماك ، الصغير منها و الكبير ، و على نصيب راعيها الرزق منها ينفعه و ينفع من يرغب في صيدها الوافر المتنوع، قائمة على أساس المد و الجزر، و على الرغم من أنها لا تصمد في وجه الأمواج العاتية تراها تعود لكي تقف شامخة بسواعد تتعاضد لبنائها من جديد، فأين هي الحظور الآن و لماذا و كيف رحلت؟؟ و هل تعود حظرتنا شامخة من جديد و من الذي سيبنيها كي يعم الجميع خيرها مرة أخرى
الشكوى لله
ReplyDeleteالشكر كل الشكر أخي صلاح و نتشرف دوما بزيارتكم و قراءة تعليقاتكم
ReplyDelete